(اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) " 153/البقرة ".
المراد معهم بالنصر والاييد.
(رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) "153/آل عمران " أي في عداد الشاهدين إن أريد بهم الموحدون، فإن أريد الأنبياء فالمراد المصاحبة.
(رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ) " 193/آل عمران " أي في عداد الأبرار. فإن أريد الذين لم يقترفوا ذنبا كان للصحبة في أصل الفعل لا في زمنه لاختلاف الزمن، واللفظ في 146/النساء.
1. (فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ النَّبِيِّينَ) " 69/النساء" المراد هنا الصحبة: (ر) " 19/الأنعام " هذا للمصاحبة وكذا هي للمصاحبة بحسب المقام في 68/الأنعام أيضا (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
2. إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) "5/ 6/الشرح " المعية هنا لذبو الاقتران وقرب المصاحبة.
3. معك: (وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمْ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ) " 102/مكرر/ النساء" المعية هنا للمصاحبة.
4. معكم: (وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ) " 14/البقرة " أي معكم في الدين والعقيدة واللفظ في " 53/المائدة ".