(وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً) " 145/الأعراف " أي أثبتنا أو بينا. والله تبارك وتعالي وحده يعلم كيف كان ذلك.
كتبناها: (مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ) " 27/الحديد " لم نفرضها نحن عليهم.
فسأكتبها: (فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ) " 156/الأعراف " أي أثبتها وأنزلها علي من يتقون ويؤتون الزكاة ويؤمنون بآياتنا والضمير يرجع إلي (رحمتي) المذكورة قبل.
تكتبوه: (وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلَى أَجَلِهِ) " 282/البقرة "أي تدونونه في وثيقة.
تكتبوها: (فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا) " 282/البقرة " أي ألا تدونوها.
سنكتب: (سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمْ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ) " 181/البقرة " أي سندونه في صحائف أعمالهم ونحاسبهم عليه.
اكتب: (وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ) " 156/الأعراف " أي تفضل فقدر وهب لنا.
اكتبنا: (رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) " 53/آل عمران" أي تفضل فقدر أن نكون منهم أو نحشر في زمرتهم.
فاكتبوه: (إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ) " 282/البقرة " أي سجلوه كتابة علي الورق أو نحوه.
كتب: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) " 178/البقرة)