1826 - المُرِيدُ: من يُرِيد الله مُقبلا بكلية إِلَيْهِ.
1827 - المُرَادُ: من يجذبه الْحق جذب الْقُدْرَة فيكاشفه بالأحوال.
1828 - الإرادَةُ: ترك مَا عَلَيْهِ الْعَادة، وَقيل: نهوض الْقلب فِي طلب الرب.
1829 - التوْبَةُ: الرُّجُوع من مَذْمُوم الشَّرْع إِلَى محموده.
1830 - المجاهَدَةُ: فطم النَّفس عَن المألوفات، وَحملهَا على خلاف هَواهَا فِي عُمُوم الْأَوْقَات.
1831 - العُزْلَةُ: الِانْفِرَاد عَن الْخلق طلبا للخير.
1832 - الحُزْنُ: حصر النَّفس عَن النهوض فِي الطَّرب.
1833 - المراقَبَةُ: علم العَبْد باطلاع الرب، واستدامته لهَذَا الْعلم، وَقيل: مُرَاعَاة السِّرّ لملاحظته الْحق مَعَ كل لَحْظَة وَلَفْظَة، وَقيل: خلوص السِّرّ وَالْعَلَانِيَة لله.
1834 - التَّقْوَى: التَّحَرُّز بِطَاعَة الله عَن عُقُوبَته، وَقيل: مُشَاهدَة الْأَحْوَال على قدر الِانْفِرَاد، وَقيل: ترك مَا دون الله، وَقيل: مجانبة الْهوى ومصاينة النَّفس.
1835 - الوَرَعُ: ترك الشُّبُهَات.
1836 - الزُّهْدُ: خلو الْقلب وَالْيَد عَن الْأَمْلَاك والتتبع.
1837 - الفقرُ: أَلا يطْلب الْمَعْدُوم حَتَّى يعقل الْمَوْجُود، وَقيل: أَلا يكون لَهُ، فَإِذا كَانَ لَا يكون لَهُ، وَقيل: عدم كل مَوْجُود، وَترك كل مَفْقُود.