1787 - الفَنَاء: سُقُوط الْأَوْصَاف المذمومة، وَقيل: أَن يفنى عَنهُ الحظوظ فَلَا يكون لَهُ فِي شَيْء حَظّ، وَيسْقط عَنهُ التَّمْيِيز فنَاء عَن الْأَشْيَاء كلهَا شغلا بِمن فني بِهِ.

1788 - البَقاءُ: قيام الْأَوْصَاف المحمودة.

1789 - الغيبةُ: أَن يغيب عَن حَظّ نَفسه فَلَا يَرَاهَا، وَقيل: (37 / ب) اشْتِغَال الْحس بالوارد مَعَ غيبَة الْقلب عَن علم أَحْوَال الْخلق.

1790 - الحُضُورُ: غيبوبة عَن الْخلق لاستيلاء ذكر الْحق على قلبه.

1791 - الشهودُ: أَن يشْهد بِمَا يشْهد مستصغرا لَهُ مَعْدُوم الصّفة لما غلب عَلَيْهِ من مُشَاهدَة الْخلق.

1792 - السُّكْرُ: الْغَيْبَة عَن تَمْيِيز الْأَشْيَاء بوارد اسْتِيلَاء سُلْطَان الْحَال.

1793 - الصَّحْوُ: الْعود إِلَى تَرْتِيب الْأَفْعَال، وَقيل: الرُّجُوع إِلَى الإحساس بعد الْغَيْبَة، وَقيل: اخْتِيَار المؤلم من مُوَافقَة الْحق، ووجدان اللَّذَّة فِيهِ.

1794 - الذَّوْقُ: نتيجة الكشوفات بورود الواردات.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015