38 - المُسَلْسَلُ: مَا تتَابع فِيهِ رجال الْإِسْنَاد عِنْد رِوَايَته على حَالَة أَو صفة.
39 - المُخْتَلَفُ: أَن يُوجد (6 / أ) حديثان متضادان فِي الْمَعْنى ظَاهرا فَيجمع بَينهمَا أَو يرجح أَحدهمَا.
40 - المُرْسَلُ: أَن يَقُول التَّابِعِيّ: قَالَ، أَو فعل رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - كَذَا، وَلم يذكر الصَّحَابِيّ.
41 - المُعْضَلُ: مَا سقط من سَنَده اثْنَان فَصَاعِدا.
42 - الشَّاذُّ: مَا رَوَاهُ الثِّقَة مُخَالفا لما رَوَاهُ النَّاس. وَقيل: مَا لَيْسَ لَهُ إِلَّا إِسْنَاد وَاحِد شَذَّ بِهِ شيخ ثِقَة كَانَ أَو غير ثِقَة.
43 - المُعَلَّل: مَا اطلع فِيهِ على مَا يقْدَح فِي صِحَّته، مَعَ أَن ظَاهره السَّلامَة مِنْهُ.
44 - المُدَلَّسُ: مَا أُخْفِي عَيبه فِي إِسْنَاده لضعف فِيهِ.
45 - المُضطَرِبُ: مَا اخْتلفت الرِّوَايَة فِيهِ على وُجُوه مُخْتَلفَة.
46 - المَقْلُوبُ: مَا قلب إِسْنَاده للإشكال أَو التَّرْغِيب.
47 - المَطْعُونُ: مَا طعن فِي رَاوِيه إِمَّا فسقا، أَو ذهولا، أَو بِدعَة، أَو إِسْنَادًا.
48 - المَوْضُوعُ: كل متن مختلق على رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -.