(عشائر الشام لوصفي زكريا ج 2 صdesetatsduLevant. (busnomadesetsemi (125
فخذ من النعيم. يقيم في جبل سمعان أحد أقضية محافظة حلب.
(عشائر الشام لوصفي زكريا ج 2 ص 190)
عشيرة تقيم بناحية عجلون، وتقطن قرية فارة. ولا يعرف عن أصلها شيء.
(تاريخ شرقي الأردن وقبائلها لبيك ص 295)
الزعارير:
فرقة من العليين، من الحجايا احدى قبائل بادية شرقي الأردن.
(تاريخ شرقي الأردن وقبائلها لبيك ص 227)
حي من سعد العشيرة، من القحطانية.
(لسان العرب لابن منظور ج 5 ص 412)
قبيلة من بني الحارث بن كعب.
(الأغاني للأصبهاني طبعة دار الكتب ج 10)
من اكثر عشائر حوران عددا. تعد قراها ستة عشرة، منها: مقرن، وخربة الغزالة.
(حوران الدامية لحنا ابي راشد ص 39)
من اكبر وأقوى عشائر ناحية الرمثا، تقيم في قرى الرمثا، الشجرة، الذينبة، وخرج منها فرع الى قريتي، خرجة، وخريمة بناحية الوسطية، والى الصلت بالبلقاء، ولهم أقارب في فلسطين وحوران.
ويقولون إنهم من أعقاب عبد القادر الكيلاني، ولديهم وثائق تؤيد ذلك محفوظة في قرية دير البخيت بوادي العجم في قضاء قطنا، ويروون ان الجد الذي تفرعوا منه خرج من العراق، ونزل في حلب، ومنها نزح الى طرابلس الشام، وبعد حين خرج بعض ابنائه الى قرية السهوة بحوران، ثم هاجروا الى قرية اللطيم بالجولان، ومنها الى ناحية الرمثا.
وكانت عشيرة الزعبية الساعد الأيمن لصاحب عكا احمد باشا الجزار، وقد خصص لها الجزار جعلا ثابتا قدره 180 ليرة لرئيسها ابراهيم الزعبي ولذريته من بعده، وعبد خروج الأتراك من هذه البلاد انقطعت عنها هذه الاعانة.
وحوالي عام 1274 هـ. 1857 م تنازع الزعبية وسكان قرية تل شهاب على قطعة أرض، ودامت الضغائن مدة ثماني سنوات انتهت بتغلب الزعبية.
وفي أواخر الحرب العظمى الاولى حدثت حروب طاحنة بين الزعبية، وبني صخر والسرحان وبني خالد، أسفرت عن