وبقي خبيب وزيد، ورجل آخر، فأعطوهم العهد والميثاق، فلما أعطوهم العهد والميثاق، نزلوا إليهم، ثم سار إليهم رسول الله (ص) ، حتى نزل على غران، وهي منازل بني لحيان، فوجدهم قد حذروا، وتمنعوا في رؤوس الجبال، فلما نزلها رسول الله (ص) وأخطأه من غرتهم ما أراد، قالوا: لو أنا هبطنا عسفان لرأى أهل مكة، أنا قد جئنا مكة، فخرج في مائتي راكب من أصحابه، حتى نزل عسفان [1] .
وكانوا سدنة سواع.
(الجامع الصحيح للبخاري ج 3 ص 19. سيرة ابن هشام ج 2 ص 212. شرح المواهب اللدنية للزرقاني ج 2 ص 169. نهاية الأرب للنويري ج 2 ص 349. الاشتقاق لابن دريد ص 109.
نسب عدنان وقحطان للمبرد ص 6. تاريخ ابن خلدون ج 2 ص 319. الصحاح للجوهري ج 2 ص 543 فتح الباري لابن حجر العسقلاني ج 7 ص 292. تاريخ الطبري ج 3 ص 59. لسان العرب لابن منظور ج 2 ص 109. نهاية الأرب للقلقشندي مخطوط ق 165- 1. العقد الفريد لابن عبد ربه ج 2 ص 57. القاموس للفيروزآبادي ج 4 ص 385. معجم ما استعجم للبكري ج 1 ص 224 ج 2 ص 499، 642. تاج العروس للزبيدي ج 10 ص 324. معجم البلدان لياقوت ج 2 ص 771 ج 3 صp.26 -28) (صلى الله عليه وسلمncyclopediedel ,Islamtome 3 (780،181
بطن.
(تاج العروس للزبيدي ج 10 ص 324. لسان العرب لابن منظور ج 20 ص 109)
فرقة من الغفول، من الخضير، من الطوقة، من بني صخر احدى قبائل بادية شرقي الأردن.
(تاريخ شرقي الأردن وقبائلها لبيك ص 221)
من قبائل سينا.
(تاريخ سينا لنعوم شقير ص 405. مرآة الحرمين لإبراهيم رفعت باشا ج 3 ص 339)
قبيلة.
(القاموس للفيروزآبادي ج 1 ص 268)
بطن عظيم، ينتسب الى لخم، واسمه مالك بن عدي ابن الحارث بن مرّة بن أدد بن زيد ابن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان، من القحطانية.
كانت مساكنهم متفرقة، وأكثرها بين الرّملة، ومصر في الجفار، ومنها في