الحباب، وعبد الملك بن إبراهيم الجدي، وعبد الوهاب بن عطاء الخفاف، ومحمد بن إبراهيم الشامي " الكامل " (6/ 271 / 1755)، ووهب بن جرير، وأبي بكر الحنفي، وأبي داود الطيالسي، وأبي عاصم النبيل وأبي عامر العقدي، وأبي النضر.

روى عنه: إبراهيم بن أحمد العجلي " الكشف الحثيث " (34/ 4)، وإبراهيم بن محمد الهمذاني (مموس) " تذكرة الحفاظ " (3/ 838 / 819)، وأحمد بن سلمان النجاد، وأحمد بن يحيى بن زهير " الكامل " (1/ 239 / 71)، وإسماعيل بن محمد الصفار، وجعفر بن أبي عثمان الطيالسي، وعبد الله بن إسحاق بن الخرساني، وعبد الرحمن بن أبي حاتم " الجرح والتعديل " (9/ 134 / 567)، وعلي بن محمد عبيد الحافظ، ومحمد الحافظ ومحمد بن أحمد بن إبراهيم الحكيمي، ومحمد بن إدريس الرازي " الجرح والتعديل " (9/ 134 / 567)، ومحمد بن الحسين بن بخيت " الكامل " (5/ 15 / 1189)، ومحمد بن عمر الرزاز، ومحمد بن عمرو بن البختري " تاريخ الثقات " (269/ 1649)، ومحمد بن المنذر بن سعيد " الثقات " (9/ 270 / 16376)، ومحمد بن منير " الكامل " (5/ 191 / 1348)، ومحمد بن موسى الأنباري " التذكرة " (1/ 19 / 8)، ومحمد بن يعقوب الأصم " الإملاء والاستملاء " (1)، ومعروف بن أبي بكر الرازي " تاريخ جرجان " (1/ 472 / 942)، ويحيى بن صاعد، وأبو بكر الإسماعيلي " معجم شيوخ الإسماعيلي " (3/ 787)، وأبو بكر بن أبي الدنيا، وأبو الحسين بن المنادي، وأبو سهل بن زياد القطان، وأبو عمرو بن السماك، وأبو عوانة الإسفراييني " مسند أبي عوانة " (1/ 70 / 199).

وكل اسم لم يعز إلى كتاب – وميزته بالأسود العريض – من معجم شيوخه وتلاميذه، فهو من ترجمته في " تاريخ بغداد ".

التعديل والتجريح: اضطربت أقوال أئمة الجرح والتعديل فيه بين كونه: محدثًا، مشهورًا عالمًا، إمامًا، محله الصدق، وثقه الدارقطني وغيره، وتكلم الناس فيه، ولم يطعن فيه أحد بحجة، وليس بالمتين، وليس به بأس، ولا بأس به.