الزبيري (تهـ 4006) و (ق).

روى عنه: أحمد بن داود السمناني " سنن البيهقي " (4/ 264 / 8058) وأحمد بن يحيى الحلواني " المعجم الأوسط " (1/ 238 / 781)، ومحمد بن إسحاق بن خزيمة " صحيح ابن خزيمة " (1/ 347 / 701)، ومحمد بن علي المديني " المعجم الكبير" (1/ 203 / 549)، وأبو بكر محمد بن النضر بن سلمة الجارودي " المستدرك " (3/ 328 / 5267)، ومحمد بن هارون الحضرمي " سنن الدارقطني " (2/ 96 / 4) وأبو بكر البزار " مسند البزار " (1/ 68 / 15)، وأبو يعلى الموصلي " معجم أبي يعلى " (1/ 104 / 100).

التعديل والتجريح: تراوحت أقوال أئمة الجرح والتعديل فيه بين كونه: ثقة صدوقا، مكثرا ثبتا، صنف المسند، ولم يزل يكتب الحديث قديما.

ووقع فيه حجاج بن الشاعر، وابن خراش الرافضي.

وكان لوالده اتساع من الدنيا، +وإفضال على العلماء؛ فلذلك تمكن ابنه من السماع، وقدر على الإكثار عن الشيوخ؛ وصف الجوهري ببغداد إليه ينسب.

وقد أسقط الطبري نسبته في موضعين:-

الأول: (تس 1596) قرنه بيعقوب بن إبراهيم الدورقي.

والثاني: (تس 25265) تصحف بحيث صار الدورقي فيه شيخه عن سيف بن عمرو وهو خطأ بلا ارتياب، والله الموفق للحق والصواب. وانظر: " الكنى والأسماء " (1/ 49 / 60) و" الجرح والتعديل " (2/ 104 / 294) والثقات (8/ 83 / 12342) و" مولد العلماء ووفياتهم " (2/ 537)، و" ذكر أسماء التابعين " (2/ 22 / 49) و" تاريخ بغداد " (6/ 93 / 3137)، ورجال مسلم (1/ 39 / 30) و" تهذيب الكمال " (2/ 95 / 176) و" الثقات المتكلم فيهم " .. 1/ 43)، و" تذكرة الحفاظ " (2/ 515 / 532)، و" سير أعلام النبلاء " (12/ 149 / 53) وطبقات المحدثين (1/ 95 / 1066) و" الكاشف "، (1/ 212 / 140)، و" المقتنى " (1/ 70 / 216)، و" ميزان الاعتدال " (1/ 154 / 99)، و" لسان الميزان " (7/ 169 / 2170)، و" تهذيب التهذيب " (1/ 107 / 218)، و" تقريب التهذيب " (1/ 89 / 179)، والمقصد الأرشد (1/ 128 / 211)، و" كتاب الدعاء " (1/ 160) و" شذرات الذهب "، (2/ 113) و" طبقات الحفاظ " (1/ 229 / 510)، و" رجال تفسير الطبري " (12/ 20).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015