(م) هي الحُمَّى. وصُمْنا للغُمَّى: إذا غُمَّ الهلالُ.

فِعْلى

377 وممّا كُسِرَتِ الفاءُ منه

(ز) قولهم كانَتْ مِنِّي صِرَّى، أي عَزيمةٌ.

فَعْلاءُ

378 بابُ فَعْلاء

بفَتْح الفاءِ وتسكينِ العيْن ممدود (ر) السَّرّاءُ: الخَيْرُ. والضَّرّاءُ: الشِّدَّةُ.

(ش) الخَشّاُء: أرضٌ فيها طِينٌ وحَصىً.

(ك) الدَّكّاءُ: واحدةُ الدَّكّاوات، وهي رَوابٍ من طينٍ.

(م) الحَمّاءُ: الدُّبُرُ. ويُقالُ: صُمْنا للغَمّاءِ، وهي لغةٌ في الغُمَّى.

فُعْلاء

379 وممّا ضُمَّت الفاءُ منه

(ز) الْمُزّاءُ: ضَرْبٌ من الأشْرِبةِ.

(ش) الخُشّاءُ: العظْمُ النّاتِئ خلفَ الأُذُنِ، ونظيره في الكلام القُوباءُ أصْلُه بحركةِ العيْن فسكنَت استثقالاً لحركةِ الواوِ، والخُشّاءُ أصلُه خُشَشاءُ فأدْغِم، [وفُعْلاءُ ليست من أبْنيتِهم] .

فُعَلاء

380 وممّا جاء على فُعَلاء

(ش) الخُشَشاءُ، وقد تَقدَّمَ تفسيره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015