(ب) رَجُلٌ سُبَبَة: يَسُبُّ النّاسَ.
(ج) لُجَجَة: أي: لَجوج.
(ر) القُرَرةُ: لغةٌ في القُرُرةِ، هذا قول الفَرّاء.
(ل) البُلَلَة: لغةٌ في البُلُلَة.
(م) الحُمَمَة: واحدةُ الحُمَم. والدُّمَمَةُ: لغةٌ في الدَّأْماء، وهي من حِجَرة اليربوع.
فُعُل
(ض) هو الحُضُضُ.
(ظ) الحُظُظ مثلُهُ.
(ن) الجُنُنُ: الجنون، وهو محذوفٌ [منه] حرف المدَّةِ، وقال:
مثلُ النّعامةِ كانت وَهْيَ سائمةٌ ... أَذْناءَ حتّى زَهاها الحَيْنُ والجُنُنُ
أي: ناقتي كانت مثل النّعامةِ سائمةً. أَذْناء: طويلةُ الأذن. زهاها، أي: استخفَّها نشاطُها من السِّمَنِ. ويُقال: تَنَحَّ عن سُنُن الطَّريق وسُنَنِ الطَّريق. وظهورُ التَّضْعيف في هذا الباب فيه من العِلَّة ما في الذي قبله من الأبواب.
فُعُلَة
337 ومِمّا جاء بالهاء
(ر) القُرُرَةُ: التي تلتزقُ بأسفل القِدْر. هذا قول أبي عُبيد.