(ث) أثأْتُهُ بسهمٍ، أي: رَميتُه.
(ج) أجأْتُهُ فجاءَ. وأَجأتُه إِليه، أَي: أَلجأْتُه. وقال:
أَجأْتُهُ المخافَةُ والرَّجاءُ
وفي المثل: "شرٌّ ما يجيئُكَ إلى مخَّةِ عُرْقوب".
(د) أداءَ: لغةٌ في داء. وأَدأتهُ، أي: أَصَبْتُه بداءٍ.
(س) أساءَ إِليه. وهو نقيضُ أَحْسنَ إليه.
(ش) أشاءهُ، أي أَلجَأَه، وفي المثل في لُغَةِ تميمٍ: "شرٌّ ما يُشيئُكَ إلى مُخَّةِ عرقوبِ".
(ض) أضاءَ النَّهارُ. وأَضاءَه غيرُه، يتعدَّى ولا يَتَعدىَّ، قال الجَعدِي:
أَضاءَت لَنا النارُ وجْهاً أغ? ... رَّ ملتَبساً بالفؤادِ الْتباسَا
(ف) أفاءهُ ففاءَ، [أي: رجَعَهُ فَرَجع. وأفاءَ اللهُ عليه مالَ بني فُلانٍ: من الفَيْءِ] .
(ن) أنأتُ اللَّحْم: إِذا لم تُنضِجْه. وأناءَه، أي: أَثقَلَه وأمالَه.
(ب) أدَّبتُهُ فتأدَّبَ. ويُقالُ: أرِّبْ عقدتكَ، أي: شُدَّها. وعضوٌ مؤَرَّبٌ، أي: موَفَّرٌ، لم يَنقُصْ منه شيءٌ. وأشَّبتُ الكلامَ بينهُم، وذلك من إفسادِ ذاتِ البَينِ.