توفي «أبو حيان» بعد حياة حافلة في تعليم القرآن، وتفسيره، وتعليم اللغة العربية وآدابها، وغير ذلك من العلوم، وذلك سنة خمس وأربعين وسبعمائة من الهجرة.
رحم الله «أبا حيان» رحمة واسعة وجزاه الله أفضل الجزاء.