سادس شوال سنة اثنين وعشرين وثمان مائة وصلّي عليه عند «باب الكعبة» ودفن في مقبرة «المعلى» (?).
قال «ابن حجر» (?) في أنبائه: وبلغني أن صديقه «النجم المرجاني» رآه في النوم فقال له: ما فعل الله بك؟ فتلا عليه قول الله تعالى يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (?).
رحم الله «أحمد بن عبد الله» رحمة واسعة، وجزاه الله أفضل الجزاء.