صحيحه من سقيمه».
وقال بعض من ترجم له: «كان ثقة قائما بالمعروف، والنهي عن المفكر، دافعا لأهل البدع، وكان معظّما عند الخاصة، والعامة» (?).
وبعد حياة حافلة بطلب العلم وتعليمه، وتصنيف الكتب، توفي «أحمد بن إبراهيم» سنة ثمان وسبعمائة، من ثاني عشر شهر ربيع الأول.
رحمه الله رحمة واسعة، وجزاه إليه أفضل الجزاء.