وعطاء، والزهري» وغيرهم، وحدث عنه «معمر، وابن عيينة»، وغيرهما، وقد وثقه «أبو داود» (?).

توفي «حميد الأعرج» سنة ثلاثين ومائة من الهجرة بعد حياة حافلة بتعليم القرآن وسنة النبي عليه الصلاة والسلام. رحم الله «حميدا» رحمة واسعة، وجزاه الله أفضل الجزاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015