وبعد أن عاش «أبو نصر الكركانجي» حياة حافلة بالعمل والجدّ، والنشاط، وكثرة الترحال إلى المدن، والبلاد، من أجل أخذ العلم عن العلماء، وبعد انقطاعه لتعليم القرآن، وحروف القراءات، توفي سنة إحدى وثمانين وأربعمائة، وقيل سنة أربع وثمانين وأربعمائة.
رحمه الله رحمة واسعة، إنه سميع مجيب.