شامة» بالتسليم فحكى فيه الخلاف، وقلّده غيره، وفي تحقيق ذلك يقول الإمام ابن الجزري: لقد وقفت على كلام «العراقي» في المدّ فلم أجده حكى سوى اختلاف المراتب، ولم يحك القصر البتة (?).
توفي «أبو نصر العراقي» بعد حياة حافلة بتعليم القرآن، إلا أن المؤرخين ما ذكروا تاريخ وفاته.
رحمه الله رحمة واسعة، إنه سميع مجيب.