زُمِّيرة: يوجد في القمح. وفي أول نباته يكون كالقمح فلا يميز منه. ويقال له في الشرقية: الشَّبَرُوش.
انظر مادة (زنن) في اللسان ص 61. وانظر (الدوسر) في الهامش. المقتطف ج 58 ص 196 في باب المسائل: الاوتميل: هو الشوفان, وهو المسمى بمصر بالزميّر.
زَنْبَلك: وبعضهم يكتبها: زنبرك, ولعل تركيتها كذلك. والعامة تنطقها: زمبلك, على القاعدة الصحيحة. الدرر المنتخبات المنثورة ص 201: زنبرك: المدفع الصغير الذي يحمل على الدواب. لغة العرب ج 3 ص 569 بالحاشية: الزنبرك: مدفع خفيف يحمل, وقد يقال: زنبلك الخ. وانظر الكلام عليه في لغة العرب أيضا ج 6 ص 55.
الجبرتي ج 1 أول ص 365: مدافع الزنبلك, وج 2 ص 156. النوادر السلطانية لابن شداد ص 156: وقفوا بالسلاح والزنبورك والنشاب. وفي 170: وهم يرموننا بالزنبورك فيجرح خيل المسلمين, وآخر كلمة في 171, وانظر 221. الروضتين ج 2 ص 119: مراكب وحراريق, وفيها رماة الجروخ والزنبور كات الخ. وفي ص 142: فرموه بالزنبورك حتى كثرت فيه الجراحات. وفي 186 و 190: الزنبورك والنشاب. المكتبة الصقلية, وسط 206: الجرخ والزنبورك, عن الفيح القسي. وذكر في (شرخجي). الكامل لابن الأثير ج 12 ص 4: رمى السهام من قسى السيد والجرخ والزنبورك. وفي ص 13: يرمون بسهام الزنبورك. في العدد 240 من الوقائع المصرية, الصادر يوم الخميس 20 شعبان