للسيوطي, ظهر ص 45: أبيات لابن الرومي في الزلابية. وانظرها في ص 155 في سبحة المرجان, والحواضر لأبي شامة ص 342, ومجموعة شعرية يرجح أنها للعصفوري آخر ص 36.

شعر في زلباني: في ص 289 ج 2 من نفح الطيب, 139 من الكتاب رقم 648 شعر, المجموع رقم 678 شعر أول ص 58, مراتع الغزلان ص 85, قطف الأزهار (رقم 653 أدب) آخر ص 320.

ما يعول عليه في المضاف والمضاف إليه ج 1 ص 92: أبو السمح: هو الزلبياء. هكذا ولعله محرف عن زلابية أو الزلابياء. وراجع المرصع. انظر حرف الميم في كراس الأمثال. والكتاب رقم 565 شعر وابن إياس ج 2 ص 274: شخص يقال له زلابية, وشعر فيه ونادرة.

زلط

زلط: زَلَط اللقمة: أي استْرطها (?) , وهو يرادفه لأن الزَّلْط يستعمل بما يسهل بلعه بخلاف الزغط فهو عام. زلط اللقمة, ولقمة زَلْط: انظر مادة زرط وسرط في اللسان. ونرى أنه أصل زلط. ويجوز أن يكون محرفا من مادة زرد - أي ازدرد - والأول أقرب, لأن السرط البلع بسهولة, وهو مراد العامة بالزلط.

خلاصة الأثر ج 1 ص 493: بيت فيه زلط بمعنى بلع. أبو شادوف آخر ص 182: اشتقاق الزلط. ديوان المعمار ص 58: زلط بمعنى بلع, وتورية بالزلط, أي الحجارة.

والزَّلط: نوع من الحصباء. ص 240 من الكتاب رقم 648 شعر: مقطوع فيه زلط, أي حجارة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015