و 284. وانظر ج 3 ص 12 و 28 و 69 و 29 و 121 و 177 و 181 و 192 و 223 و 227 و 247 و 250 و 283 و 313 و 319. ابن سودون في مضحك العبوس ص 57 و 63 و 66 و 85 و 89 وفي 100: زغاريت بالتاء, والسابقة بالطاء. وبالطاء أيضا في 107 و 111. الجبرتي ج 2 ص 114: زغرتت النساء, بالتاء. وفي ج 3 ص 87 قبل آخر سطر: الزغاريت. وفي ص 111 قبل آخر سطر: لقلقت النساء بألسنتهن. وانظر وسط ص 187. وفي ج 4 ص 99: زغرطوا. المجموع (رقم 776 شعر) ص 38: تزغرت, في زجل. نتيجة الاجتهاد ص 115: انطلقت النساء بالزغاريط. استعمل الشيخ الشعراني يزغرط في طبقاته (رقم 241 تاريخ) ج 2 ص 147 في أوائل ترجمة الشيخ محمد السروي.

الطرثوث في فوائد البرغوث ص 488, من المجموعة (رقم 139 مجاميع) بيت للشهاب المنصوري فيه: زرغت, أي زغرط.

نفحات الزهر لابن طولون (رقم 315 مجاميع) 141: استعمل زغلطوا النساء. خزائن الكتب في دمشق وضواحيها للزيات ص 155 استعمل الزغاليط. شفاء الغليل ص 117: زغلط, وانظر الحاشية. المجموع (رقم 774 شعر) أول ص 139: وزغلطت, والمجموع قديم كتب أو ألف في عصر ابن نباتة كما في آخر 126 إذ قال عنه: حفظه الله.

انظر اللقلقة في كلام سيدنا عمر في المضاف والمنسوب للثعالبي ص 18.

أورد الشيخ مصطفى المدني في المعرب والدخيل لفظ الغطرفة, ويفهم من وصفها أنه ربما يريد بها الزغردة. ونص عبارته: (الغطرفة: معروفة, وهي ما يظهر من أفواه النساء على ألسنتهن عند حادث سرور, لم يذكرها أهل اللغة. والذي في القاموس: تكبّر واختال في المشي والغطرفة: الخيلاء والعبث, والمناسبة في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015