في كتاب المعرب والدخيل لمصطفى المدني: «التِّبْغ - بكسر التاء وسكون الباء الموحدة والغين المعجمة: الدخان الذي عم البلاء بشربه, غير عربية. ومن لطائف بعض المتأخرين قوله فيه.

سماه في نفحة الريحانة - رقم 290 تاريخ - أوائل ص 13, بالتبغ, وأورد مقطعات. ولكنه سمى فيها بالدخان. الضياء ج 1 ص 167 بالحاشية: أصل لفظ التبغ. وفي 168: استعمال الشرب فيه وذكرناه في شرب وفم. علم الدين ج 4 ص 1360 - 1375. التبغ, وفيه شيء عن التنباك والمدغة والنشوق.

ألف باء ج 1 ص 259: الدخّ: لغة في الدخان, وشاهد. تشحيذ الأذهان - 654 تاريخ - ص 269: الدخان يسمى بعموم السودان: تابا, كلغة الإفرنج. السكر المجلوب - رقم 807 شعر - ص 27: بيتان في التتن. وفي ص 47:

تراه من الدخان في حر أنفاسي

ما يعول عليه ج 2 ص 549: شجرة البراغبث: الطباق البخيري: أنبوب يخرج منه الدخان, أي المدخنة.

عيون التواريخ لابن شاكر ج 12 ص 79: مقطوع للخوارزمي في مدخنة الند, أي أطلقها على المبخرة. خطط المقريزي ج 1 أوائل ص 421: استعمل المدخنة للمبخرة, وذكرناه بكراس الآلات. المدخنة التي يخرج منها الدخان في «قضاة قرطبة للخشني» ص 137 إلى 138: استعمل لها الأنبوب, وأن أنابيب الأفران لعلها عملت بالأندلس تقليدا لمصر.

تاريخ الوزراء للصابي, أول ص 464: بأيديهم مداخن البخور, ومضى في ص 180: المجمرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015