الجبرتي ج 4 ص 101: المخنثون الذين يعرفون: بالخولات.
والمَخْولُ في الصّعيد: يطلق على المِذْود الذي للعلف, أخذوه في الخيل. وبعض جهات الجيزة يقولون: مخون.
خُولي: الآن: لرئيس الزرّاع, وكان يستعمل للبستاني. روض الآداب ص 239: في خولي, ويظهر أنه البستاني. وانظر ص 53 من الكتاب رقم 648 شعر. المجموعة - رقم 666 شعر - ظهر ص 39: نهوى خولي. المنهل الصافي ج 5 ص 435: بيتان في خولي يسمى بالكستبان. وقد ذكر في كستبان أيضا. مراتع الغزلان آخر ص 104: في خولي, أي البستاني. وخلع العذار ص 6: لعل خولي البساتين أصله من هذا. شفا الغليل ص 87: الخولي. المجموع - رقم 678 شعر - أول ص 36: مقطوعان في خولي البساتين. خطط المقريزي ج 2 ص 170: خولة البلاد. وهو يستعملها كثيراً بمعنى رؤساء الفلاحين.
درر الفرائد المنظمة ج 1 ص 114: الخولة الشَّعَّارة هم: الذين في حوزتهم الجمال والعليق, وكلام في اشتقاقه. وفي ص 132: خولي الأغنام. وفي ج 2 أوّل ص 20: استعمله: لخادم الجمال. وفي 137: خولة الأغنام.
«الروض الأنف» ج 2 ص 104: قولهم خولي: لمن يخدم الخيل ويقوم عليها - دليل على أن الياء في الخيل أصلها: الواو.
خون: المَخْون في حوالي الجيزة يطلق على المذْود لعلف الدواب.
خُوَّهْ: بعض الكتاب يقولون: خوّتكم بدل إخوتكم. انظر شفاء الغليل آخر ص 32 وص 88.