بالمعجمة (?). وذكر أيضّا في (شخشخ). فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 214: الشخشخة والخشخشة: صوت حركة القرطاس والثوب الجديد .. إلخ. وانظر ما كتب في (شخشخ).
وفي آخر مادّة (عقّ) من اللسان: القَعْقَعة, والعقعقة: حركة القرطاس والثوب الجديد. ابن حجر في ديوانه - 811 شعر - ص 89: استعمل قعقعة الثوب.
خَشّ: خَشّ البيت: بمعنى دَخَل الدّار, فصيحة, ويقال: فلان خَشّ وفلانة خشت, يعبّر به عن ليلة البناء في التزوج, كما يقولون: دخل, وليلة الدُّخْلة, إلا أنَّهم لم يقولوا: ليلة الخَشَّة.
خَشْم: مستعمل في الشرقية, يقولون: خَشْم الباب: للخشبة التي دائر الباب, يريدون فم الباب.
خُشْنى: كلمة قديمة لم تزل باقية على أفواه بعض الشيوخ, ويراد بها رجلا لا يعرف شيئا كالأبله.
خشى: اختشى: بمعنى خجل واستحيا. قطف الأزهار - رقم 653 أدب - ص 331: مقطوع فيه اختشى بمعنى خجل.
خَصّ: هو الخَسّ.
وفي الصعيد يطلقونه أيضاً على: السِّريس النابت في البرسيم.
وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تثقيف اللسان للصقلي: «ويقولون لنوع من البقول: خصّ, والصواب خَسّ».
خُصٌّ: للكوخ الصغير يعمل في الريف للخفراء ومن أمثالهم: كل قُرْصك والزم خصك.
روض الآداب للحجازي ص 60: ثالث بيت فيه: صعاليك في خُصّ.