اليسوعيين - ص 77: الرشم في الحنطة. وينظر جمع روشم على رشوم.
ديوان البوصيري, آخر ص 139: بيت به (وضع الشمع على الأكياس) , أي ختمها, ووضع الطين على البيوت, أي ختم المخازن.
تاريخ الوزراء والكتاب - رقم 2244 تاريخ - ص 273: كان يكتب على الرشوم: اللهم احفظه ممن يحفظه, أي حاميها حراميها.
ومن عادتهم - عند ختم الغلال بالجرن - أن لا يقلبوا الختم إكراما لاسم الله الذي به من القلب, وبعضهم يجعله من قبيل التشاؤم.
وانظر في خزانة البغدادي ج 3 ص 647 - 648 - البيت الشاهد, وتفسيره, وفيه: مطبَّعة, ومعناه مختومة, يريد غلال القرية.
شرح الدرة للخفاجي ص 175: بيت فيه: وارتشم. أرجوزة تسفير الكتب ص 570, من المجموعة رقم 139 مجاميع: استعمل المراشم للختم الذي تنقش به الحلى على جلود الكتب.
خَتْمَة: تطلق على قراءة القرآن جميعه. وتطلق على نفس المصحف. وكذلك أطلقها ابن إياس في حـ 1 ص 147. وكذلك في روضة الأعيان في التراجم ص 160. الدرر الكامنة حـ 2 ص 146: وكان ينسخ الختمات والربعات. الكامل لابن الأثير حـ 4 ص 213: قول عبد الملك: جمعت القرآن.
الروض الأنف حـ 2 ص 138: عتبة بن مسعود أول من سمى المصحف مصحفا.
ختن: العامة تقول في الختان: الطَّهارة, وتطلق خَتَنه بمعنى ردّ جماحه, وأرجعه إلى الصواب, يرادفه: كبحه, وردعه, وقمعه. دا