أخبار مصر والقاهرة لأبي السرور البكري, أواخر ص 161 (2): الحشيشة وتعرف بالزية. وفي ص 162 (1): مقطوع به الزية. نفحات الزهر لابن طولون - رقم 315 مجاميع - ص 98: بيتان في الحشيش, وفيهما: سَفَّه, أي تعاطاه. المجموعة رقم 667 شعر ص 189: دور في ذم شرب الحشيش, وهو لأحد العصريين, ولعله النجار. المجموعة رقم 668 شعر ص 96: زجل فيمن أكل الحشيش, فتخيل أنه ملك, وهو ناقص من آخره. ومنه نسخة تامة في ص 35 من المجموعة رقم 669 شعر. وفي رقم 668 شعر ص 161: زجل (وقعة جرت بين المدام القرقف والبسط لما صار دماهم طيار). الرحيانة ص 274: بيتان في الحشيشة, وتسمية الحشيش بالكَلَسَ. وفي المعرب والدخيل للمدني: «الكَلَس - بفتح الكاف واللام: الحشيشة المعروفة, عامية شامية مبتذلة. ومن لطائف محمد ماماي بن أحمد الرومي الدمشقي قوله:

قل لمن كان للشراب محبا ... ولساقي الكؤوس بات يملِّس

لم تجد طاقة لحِدَّة خمرٍ ... سُدَّ باب المدام عنك وكلِّس

أي استعمل الكلب عوضّا عن الخمر ولا يخفي ما فيه التورية اللطيفة بالكِلْس - بكسر الكاف وسكون اللام, وهو النَّوْرة. وقد أجاد ما شاء, رحمه الله. بيتان في الحشيشة ص 42 من قطف الأزهار في مسامرات الأخيار للنبراوي في الأدب رقم 545. الكتاب رقم 724 شعر, في أول ظهر ص 78: قصيدة للمنصوري في تفضيل الحشيش على المزر, وفيها الزية لنوع من الحشيش. وفي أوائل ص 95: استعمال (محشوش) من الحشيش, كقولهم: مخمور من الخمر. وفي أول ص

طور بواسطة نورين ميديا © 2015