والعامة تقول: انجزر مجازا, أي مَات غمَّا.
تخريج الدلالات السمعية ص 685: الَّلحّام: هو الجزَّار, والقصّاب.
جَزَر الفار: نبات بنبت بالشواطئ وأرض البرسيم, أوراقة مستطيلة مسنَّنَة الأطراف, وتسنينها دقيق إذا تُرك طال نحو ذراعين, ويخرج كوزا أخضر مكونا من عيدان صغيرة, بطرف كل عود زهرة بيضاء, وكوزه بشبه كوز الخِلَّة, وقد يغلط بعضهم ويسميه بالخِلَّة, وليس بها, إلا أنّ كيزانه لا تنعقد وتنضمّ كالخلة.
جَزَ غَنْدِي: نوع من الحمام الفزاري, أسود مطوّق بالذهب.
انظر في المجموعة (رقم 666 شعر) ص 26: بدا الكميت في كازغند الأحمر
وفي النوادر السلطانية لابن شداد, آخر ص 245 - 246: الكَزَاغنْد: لنوع من الملابس. وفي ص 254: ذكره أيضا, فلعل لون الحمام أُخِذ منه أو هذا من ذاك.
في المعجم الفارسي الفرنسي (رقم 31 معاجم ف) ج 1 أول ص 785: خفتان, وفسره بلفظ قزآكنْد.
جُزْلانْ: أو جزدان - عند الكتبة. محفظة صغيرة لحفظ الورق.
غرر الخصائص, أواخر ص 379: حكاية تَدُل على أنّ السُّفْتجة كانت تطلق على ذلك. وراجع كراس الأواني والغرائر.
جَزْمَة: وراجع أيضا كندرة ومَزد
ابن إياس ج 3 ص 142: زِي المماليك في بيتين, وفيه السقمانات لنوع من النعال.
جزِمجي: انظر الخفّافين في الإحاطة ج 1 ص 31, فلعلّهم الجزمجيّة أو نحوهم.
رفع الإصر ص 365 - 366: الإِسكاف, ثم سمّاهُ بالخفّاف.