وفي ص 173 - 174 من أمالي القالي ج 2: ذرق الطير وزرق، وزبرت الكتاب وذبرته.
ديوان المعمار ص 87: وفيه داجن. وفي آوّل ص 88 منه: أنّه يريد: ذاجنّ، على لغة عوام المصرّيين في قلب الذّال دالاً. وهي تورية.
الروض الأنف ج 2 ص 342: أمّ ملْدَم. بالدّال والذّال. وبعكسه (محمذ) عند الشناقطة. الوسيط ص 226: محمد بن سعيد الديماني يعرف بمحمذ بالمعجمة. وفي ص 285: الإمام ابن محمذ .. وفي ص 300: محمذ بن سالم. وفي ص 333: هبة الله بن محمذ. وفي ص 341: محمذ قال. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج 1 أوّل ص 51: الجذماء، بالدّال المهملة وبالذّال المعجمة. الهيدبى والهيذبى.
عن تقويم اللسان لابن الجوزي، وتثقيف اللسان للصقليّ: «ويقولون: تَدَعْدَع البناء، والصواب: تذعذع بالذال المعجمة. وأصل التذعذع: التفرق: قال الحسن البصري رضي الله عنه: لا أعلمنّ ماضنّ أحدكم بماله حتىّ إذا كان عند موته ذَعْذَعَه ههنا وههنا (?)».
عن تقويم اللسان لابن الجوزيّ، وتثقيف اللسان للصقّليّ، والعبارة للأخير: «» ويقولون للكبير من الفيرانك جُرْذَان، والصواب: جُرَذٌ، بالذّال معجمة، والجمع: جرْذَان - كصُرَد وصرْدان، وجُعَل، وجعْلان (?). وقد جاء في شعر بعض المحدثين بالدّال غير معجمة. قال ابن العّلاف:
ياهرّ فارقتنا ولم تَعُد ... وكنت عندي بمنزلة الولد
تدفع عنا الأذى وتنصرنا ... بالغيب من خُنْفُسٍ ومن جُرد