تاريخ الوزراء للصّابي ص 195: مازيار يجعل فيه الماء المبرد, ويطرح في الثلج كدرا, وبعده مزمّلات فيها الماء الشديد البرودة. وفي ص 217: ثلجية نظيفة فيها ماء بارد.

القاموس: المزَمَّلة كمُعظمَّة: التي يبرد فيها الماء, عراقيّة. المطرزي على المقامات آخر ص 255, المزملة ووصفها بأنها ما يسمى الآن: التِّرمُس. وفي ص 264: برادة عليها كيزان معلقة. وفي آخر ص 355: المزملة, ووصفها بإسهاب. خطط المقريزي ج 2 ص 52: المزملة, ويظهر أنه يريد بها: مثل السبيل, أو الحوض يشرب منه الناس.

عيون الأنباء ج 1 ص 83: التعبير عن التلاجة: بالثلجية. وفي ص 84: صفة تجميد الماء. طبقات السبكي ج 3 ص 93: ثلجية فيها ماء بارد, وتبيت عند الثَّلاجى.

في كنز الفوائد في الموائد ص 117: الباب الثالث في الماء المزمل بالثلج: المضروب, أي استعمل لفظ المضروب.

وفي المقامات الجلالية الصفدية ص 245: أبو غياث: الماء البارد.

مجلة الطبيب ص 350 الماء المثلوج من الألفاظ التي أحدثها «ابن خلدون». نهاية الأرب للنويري طبع دار الكتب ج 1 ص 468 س 4: ما يدل على أنهم كانوا يثلجون الفاكهة منعا لفسادها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015