الدرر الكامنة ج 2 أواخر ص 414: كان بلسانه عجمة المغاربة بجعل الجيم زاياً، والياء سيناً.

قلب الجيم شيناً (?)

قالوا: (وش) في وجه، (واشتّر) في اجتر. وفي لغة الشام: (حرْش) في حَرَج. وسبب ذلك أن الأتراك ينطقون بالجيم كالشين، فأخذوها عنهم في كلمات.

صبح الأعشى، أول ص 99: اشتمعوا في اجتمعوا (?)

تقويم اللسان لابن الجوزي، وتثقيف اللسان للصقلي، وذيل الدرة للجواليقي، واللفظ له أي للأخير: «ويقولون: الشاة تَشترّ، والصواب: تَجْترّ». قال الصفدي: «قلت: يقولونه بالشين والصواب بالجيم».

الضوء اللامع ج 2 أواخر ص 98: جار قطلي، هو على الألسنة العامة بالشين بدل الجيم.

وفي ج 3 ص 967: (ابن الفرجوطي) لأن فرشوط تستعمل بالجيم والشين.

الواسطة (345 تاريخ) آخر ص 60: (مدمش) في مدمج، ويظهر أنه شاذّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015