وقد مضى كثير مثله. وفي ص 184: شيء عن كتابة الاسم على الترسة والأعلام.

رحلة ابن جبير ص 280: في الشرق يقال عندهم الشِّحْنة لصاحب الشرطة. الروضتين ج 1 ص 29: استعماله شحنكية مرتين, وفي 100 أيضا, وفيها شعر يفهم منه أنها البوليس, وكذلك في ص 262. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف نقلا عن ذيل الدرة للجواليقي, وتقويم اللسان لابن الجوزي, واللفظ للأخير: «العامة تقول: الشِّحنة بفتح الشين, والصواب كسرها. وقال شيخنا أبو منصور: هو اسم الرابطة من الخيل في البلد من أولياء السلطان لضبط أهله, وليس باسم الأمير والقائد كما تذهب إليه العامة. والنسبة إليه شحنيّ وشحنية, ولا تقل: شحنكية. والكلمة عربية صحيحة, واشتقاقها من: شحنت البلد بالخيل: إذا ملأته». هو إذن البوليس السَّواري (?).

الأغاني ج 4 ص 105: الجِلْواز, للشرطي ونحوه. وفي ج 6 أول ص 50: الحَرَسي, في بيت. نهاية الأرب للنويري ج 4 ص 9: بيت به الجلواز بمعنى الشرطي. الشريشي ج 1 ص 128: العَوْن: الشرطي. وفي ص 387: الجلاوزة: الشُّرَط. أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة ص 85: الجِلواز, وسبب تسميته بذلك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015