بم

البنبة. وبعده بأسطر: مدافع ومكاحل نفط. في ابن إياس ج 3 ص 66: والمدافع ترمي سفرجل كبار في زجل. وراجع أيضا (مدفع) لأن ابن إياس يطلقه على البمبة. نشر المثاني (النصف الأول) ص 191: مدافع رصاص, ويظهر أنه يريد البنادق أو نفس المقذوفات. «ديوان سبط ابن التعاوندي» (النسخة المطبوعة) ص 379: قصيدة فيها قوارير النفط لإحراق ديار الترك الثائرين على الخلافة. «الإحاطة» ج 2 ص 232 - 233: الالة العظمى المتخذة بالنفط, ورمى كرة حديد محماة منها, وبيان في وصفها, أي أنه استعمل كرة.

وفي «صبح الأعشى» ج 4 ص 366 - 367: سمى البمب بندقا, عند الكلام على المدافع. التعريف بالمصطلح الشريف ص 208: سمى البمبة بالندقية.

«المحاسن والمساوى» للبيهقي ص 207: تُكّاء للبمبة التي يستند عليها. والعامة يستعمل البمبة أيضا لوسادة يُتكأ عليها, وبعضهم يسميها مدفعا وتكايّة.

إعتاب الكتاب ص 41: المرفقة, ويظهر أنها البمبة, أي المسند.

بِمّ: أي بنت شفة, وما في معناها: كلِّمتُه ما قالش بِمّ: أي لم ينطق بكلمة ولا حرف, اللي يقول بم ينضرِب الخ.

بناتي

بَنَاتي: عنب صغير بلا حجم. انظر (الكِشْمش والقِشْمش) في «شفاء الغليل» ص 193 والحاشية. اليتيمة ج 4 ص 101: أبيات للمأمون في (قشمش). وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف نقلا عن ذيل الدرة للجواليقي وتقويم اللسان لابن الجوزي:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015