«رحلة عبد اللطيف البغدادي»: شيء من وصف الصابونية. وفي «إرشاد الأريب» ج 6 ص 289 - ص 291: الصابونية وُضعت للفالوذج بطريق المزاح.

«كتاب الأطعمة» ص 71: فالوذجية: طعام لينة لحم وسكر أو عسل. وفي ص 79: فالوذجية بالدجاج. وفي ص 156: صابونية. وفي ص 160: فالوذج وبعده آخر. كنز الفوائد في الموائد ص 40: فالوذجية, وتعمل بلحم.

«المنهاج الصالح» (رقم 674 أدب) ص 54: استعمل المطبعة الفالوذجية لمطبعة البلوظة, ووصفها ووصف مادّتها.

بلوكنوت

بُلُوكْنُوت: «مطالع البدور» ج 2 ص 176: الكُراسة من الورق الملصوق بعضه على بعض. انظر هل الضُّمام أو الإضمامة ترادفه؟ .

بليلة

بِليلَة: فَعيلة بمعنى مفعولة لأنها تُبَلّ, فالصواب فتح أولها. «ابن بطوطة» ج 1 ص 162: وصف طعاما ولم يسمه هو كالبليلة أو هو هي بعينها. وفي الصعيد نوع من البليلة أو يشبهها يسمى (نفيضة) سيأتي في حرف النون. في أبي شادوف ص 16: البليلة وأنها القمح المسلوق الخ. والآن تصنع من الذرة خاصة. «اللسان» مادة (سلق) ص 27: السليقة, وقال: الذرة تُدَق وتصلح وتطبخ باللبن.

بلية

بَليَّة: أي: بليد كسول, لا يتحرك ولا يجيد عملا. وفي اللسان: «ناقة بلية: يموت صاحبها فيحفَر لديها حفرة, وتشد رأسها إلى خلفها, وتُبْلَى - أي تترك هناك لا تعلَف ولا تسقى حتى تموت جوعا وعطشا». فلعله منها أي يريدون أنه مكتوف لا يتحرك, أو يكون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015