وقوله: وأمرهما, يريد أباهما الناصر محمد بن قلاوون. وفي ص 156: عادة حبس أولاد السلاطين بالقلعة, وإطلاق الأشرف برسباي لهم وما فعلوه في التهتك وغيره. في التبر المسبوك الجزء المطبوع: لم يعبر السخاوي بسيدي بل يقول: الناصري, الفخري, والشهابي, والمقام الناصري الخ. ولكنه قال في ص 383: سيدي محمد بن الفخري عثمان (حفيد السلطان) وفي ص 389: سيدي عبد العزيز: لابن الخليفة. المنهل الصافي ج 3 ص 280 سودون قريب برقوق كان يقال له: سيدي سودون الخ. وفي ج 4 ص 26: سيدي أنوك بن الملك. وفي ص 327 س 3: سيدي سودون نائب الشام, وكذلك سيدي سعدون. درر الفرائد المنظمة ص 628: على عادة أولاد الأسياد قديما, كانوا يسمونهم بالسادة. الضوء اللامع ج 2 ص 165: يقيم بداره في قلعة الجبل جريا على عادة بني الأسياد. وفي ج 3 أول ص 445: وعرف بابن الأسياد. وبنو الأسياد: لأولاد السلاطين. ابن بطوطة ج 1 ص 229: في ما وراء النهر يسمون أولاد الملوك: أغْلى. نفح الطيب ج 2 ص 742: لفظ السيد كان لا يطلق إلا على بني عبد المؤمن بالمغرب. نفح الطيب (النسخة المخطوطة) أوائل ص 52: السادة - لقرابة أولاد سلاطين آل عثمان - يلقبون بالأفندي. صبح الأعشى ج 6 ص 73: نجل السلطان من الألقاب التي يخاطب بها أولاد الملوك. وفي ص 305 منه: السيد: لأولاد الملوك في مصر.