ص 101: المستبحر من الأرض. وراجع «قوانين الدواوين» , و «صبح الأعشى». الأغاني ج 7 ص 70: استعماله «قصر بحري البصرة» أي شمالها, ولعله يريد من جهة البحر لا الشمال.

وهم يتيمنون من باب الدار إن كان شماليا. ومن أمثالهم فيه: «إن كان قبلي سِدُّه, وإن كان غربي هِدُّه, وإن كان بحري عَلِّيه, وإن كان شرقي خَلِّيه». ومن أقوالهم: «في الريح القبلي من نار والشرقي نظيره, والبحري سلطان والغربي وزيره».

في التنبيه والإشراف (رقم 640 تاريخ) ص 19 - ص 21: عبر بأسفل الأرض عن الوجه البحري. تاريخ ابن الفرات ج 7 ص 78 (1): ترتيب الدولة الفاطمية: «الخدمة في أسفل الأرض» أي الوجه البحري.

الإشارة لمن ولي الوزارة لابن الصيرفي ص 42: (ولو أنه قد ملكت الريف والصعيد في أيدي العبيد) أي بحري وقبلي. صبح الأعشى ج 11 ص 438: الوجه البحري كان يقول له: الريف كما يقول للقبلي: الصعيد. خطط علي باشا مبارك ج 12 ص 125: الوجه البحري في مصر يقال له: الريف.

الوجه البحري والقبلي قلدوا فيه الكَتبة فلم يقولوا: وش, بل اقتصروا على: بحريو وإذا قالوا: الوجه البحري, فعلى قلة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015