ص 166:
ألبستُ كّفى كُسْتبانا أحمرا
أي عند خروجه للصيد, الظاهر أنه محرف عن (دستبان) فإنه ذكر ما يلبس في الإصبع بعد ذلك. أنس الملا بوحش الفلا, آخر ص 116: القفاز للباز. وفي أول ص 117: أول من اختار الدستبان. وفي ص 123 الففاز للبازي مما استقر عند العجم. مجموعة شعرية يرجح أنها للعصفوري ص 603 مقطوع به (يحمل بازا حمل قفازه) ولعله فوق قفازه.
القاموس: الختاع ككتاب: الدستبانات. قصد السبيل للمحبي ص 233: الدستبان.
«ديوان أبي نواس - المطبوع» - ص 223 - 224: دستبان. «الأحكام الملوكية» ص 28: أسماه (كستبان) راجعه.
«خطط المقريزي» في حمام درى في الحمامات, وفي مسجد درى في مساجد القرافة, والدرى كان يلبس في يديه خرائط.
أَلِسْطَه: أي حاضر وجاهز.
ألْشِين: لما يُلَفّ على الساق والركبتين, أصلها تركية, وهو يسمى بالشام: كه تر.
«مجلة المجمع العلمي العربي» بدمشق ج 2 أوائل 81: وضع له المجمع اللفافة والران .. الخ.