«المقتطف» ج 57 ص 356. المقتطف ج 57 ص 356: السمنت مادّته, وعمله.
«لغة العرب» ج 2 ص 565: وضع اللياط لما يسمى بالفرنسية «رضي الله عنهeton».
إِسْورة: ألف باءج 2 ص 183: إسوار. ابن إياس ج 3 ص 7: أساور أطلقوها على المفرد, وهي مرادف لمعنى إسورة.
العامة تجمع الإسورة على أساور. وفي الصعيد يجمعونها على سواير. «سلك الدرر» ج 3 ص 142 بالحاشية: معرب دستواز. وفي أوّل ص 99 من «الموشى» لوهام قلبي بذات أسوار. قولهم: (لو أن غير ذات سوار لطمتني) أي أن الإماء كن يلبسن الأسورة. والقصيدة التي منها هذا البيت في «ذم الإماء».
في مادة (قلب) من «المصباح». قُلْب الفضة: سوار غير ملوى الخ ... «شرح كفاية المتحفظ» ص 131: القُلْب: السوار من عاج ونحوه.
«قصد السبيل»: السَّوْذَق: السوار, والقُلب, وحلقة القيد. وفي القاموس: السوذق: السوار والقلب. وفيه: الشوذق - كجوهر والذال معجمة: السوار.
أسَى: أَسِيّة: أي إساءة, ولعلها محرفة عنها. وقد ذكرناها أيضا في (قسى) انظرها هناك.