أواخر ص 572 ملوخية. وفي 32 ابن سودون, وذكر لها اشتقاقا سقيما. في المعرب والدخيل لمصطفى المدني ما نصه «ملوخيا معروف, الظاهر أنها يونانية». مطالع البدور 2/ 36 الملوخيا عن أرسطا طاليس, وفي 55 إلى 56 تفصيل عنها. وقد رسمها الخفاجي في شفاء الغليل وداوود الأنطاكي في تذكرته ملوخيا, مع أنهما قالوا إن أصلها ملوكية, فكان الأولى كتباتها بالهاء لا بالألف. درر الفرائد المنظمة ج 2 آخر ص 137 أهل ينبع بطبخون الملوخية, وانظر أوائل ص 138.

الأعيان, أواخر ص 161 منع الحاكم بيع الملوخية وزرعها, وانظره في أوائل ص 411 من إنسان العيون في سادس القرون, وفيه قتله من أكلها. خطط المقريزي 1/ 354 الظاهر الفاطمي منع شرب الفقاع وأكل الملوخيا, وفي 2/ 14 حارة قائد القواد, وهي المعروفة اليوم بدرب ملوخيا. وانظر الكلام فيه في ص 38 وهو مختصر, وفي 286 منع الحاكم بأمر الله الناس من أكل الملوخية والدليس والجرجير, وفي 341 سبب ذلك, وفي 342 ضرب أناس بسبب ذلك, وفي 342 منشور التشديد في أمر بيع الملوخيا.

ودرب ملوخية في ابن إياس 1/ 52 وذكر أن سيدنا أبا بكر كان يحبها, ولعله يريد معاوية. وانظر درب ملوخيا في المقريزي. انظر درب ملوخية وما تسمى به من الدروب فيما كتبناه بحاشية خطط علي باشا 2/ 81.

ص 268 من رقم 290 مجاميع: ملوكية هي الخبّازي, يريد هذا النوع من الخبازي المسمى ملوخية. كنز الفوائد في الموائد 111 مزوّرة الملوخية, ومضى في ص 52 منه الملوخية, وانظر ص 64 و 78.

والعامة تسمى الملوخية بالحَبَشيّة لأن خضرتها داكنة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015