مَدْغَة: دخان يمضغ مع شيء من النطرون. علم الدين 4/ 1360 - 1375 التبغ, وفيه شيء عن المدغة.
سبحة المرجان 155 مقطوع في التنبل, وأنه يحمّر الوجه, وفي وسط ص 261 كلام فيه وعادة الهند في مضغة. ابن بطوطة 1/ 247 - باريس - التنبول le Tebel وانظر 2/ 204. مروج الذهب 1/ 101 التنبول: وصفه ومضغه. الجزائرية - رقم 572 عقائد - بآخرها صفحة كتبها الناسخ في وصف الطنبول, وذكرناه في الطاء. سلوة الغريب 161 التانبول. نزهة الجليس 1/ 394 التامول أو التانبول, ووصفه وكيف يوضع بالفم.
مَدْفَع: وفية السلف للمرجاني في التاريخ 331 قال: اختراع المدافع والبارود والبنادق كان من العرب باعتراف حذاق الإفرنج, مجلة الجنان 14/ 339 شيء عن المدافع, شيء عن إحداث المدفع في ص 330 من كشف المخبى 345 تاريخ. أكبر مدفع قديم هو للسلطان الفاتح عن المقطم. درر الفرائد المنظمة 1/ 77 كانت العادة إطلاق صوت من آلة النفط لإيذان الركب بالرحيل, وسمي المتولي لذلك الدرباشي, وفي 297 عمل مكحلة كبيرة من النحاس بمصر, وزن حجرها تقدير ستمئة رطل, وفي 393: أن لا تسيّب المدافع الكبار المسماة بالعجل عند الملاقاة, وقد ذكرناه أيضا في (ضرب). الضوء اللامع ج 6 آخر 170 العيني رمى بالمدافع. وفي أول 171 أنه عمل صنعة النفط والدهاشات, وهو غير القاضي الحنفي المشهور. لطف السمر في القرن 11 ص 388 استعمل الطوب للمدفع, وفي 391 س 2: وأفلت عليهم الطوبات. الأعلام لقطب الدين - رقم 1339 تاريخ - ص 280 كون الجند المصريين في قتال العثمانيين كان معهم مدافع.