للحجاز. شفاء الغرام للفاسي ج 2 أوائل 395 تقدّم أمير الحج العراقي مدة الخلفاء ثم تقدم المصري بعدهم. الخطط التوفيقية 14/ 7 - 35 محطات الحج القديمة, وفيها عادات أمير الحج. السنا الباهر - 2033 تاريخ - ص 564 إحداث مصطفى باشا النشار محملا لليمن مثل المحمل المصري ثم إبطاله بعد وفاته. تخريج الدلالات السمعية 22 أول من ولي إمارة الحج في الإسلام.

درر الفوائد المنظمة 1/ 78 انحطاط إمرة الحاج زمن المؤلف بعد أن كان يتولاها كبار الأمراء, وانظر 88 - 89. وفي 86 جعل ركب الحاج ركبا واحدا بعد أن كان أولا وثانيا, وفي 95 صفة تعيين السلطان لأمير الحاج, وفي 97 تجهيز الكسوة بحرا لاشتغالهم بالحروب, وفي 122 انحطاط أمر أمير الحج بمكة بعد إطلاق يد الشريف بالحجاز, وفي 130 ثمن ثوب أصفر من الملحم كسوة المحمل في الطريق, وفي 145 - 146 كلام في إمرة الحج, وفيه أن المحمل والكسوة كانا يرسلان من العراق زمن الخلافة به, وهذا خطأ لان المحمل اخترع بعد ذلك من مصر. وفي 151 المحامل المشهورة, وفي 245 أول ذكره للمحمل في سياق باب أمراء الحج, وفي 247: وحج من العراق محمل؛ ويظهر أنه أول محمل منها وفي 248 شيء عن محمل مصر, وبعده وقوف المحمل العراقي خلف المصري, وخلفه المحمل اليماني, وذكر تصيع المحمل العراقي بالذهب, وفي 251 حمل محمل العراقي على فيل, وانظر 252 - 253. وفي 264 كان مع الركب العراقي محملان, واحد من بغداد وواحد من شيراز. وفي 263 محمل وكسوة للكعبة من اليمن, وكلام عن المحمل اليماني, وانظر 270, وفي 271: فلما أخذ يقبل خف الجمل على العادة, أي الشريف. وفي 275 حج الحلبيين بمحمل, وورود محمل العراق بعد انقطاعه سنتين. وفي 277 حج أهل اليمن بمحمل, وفي 277 زيادة زركشة كسوة المحمل زمن السلطان سليمان العثماني, وفي آخر 278 ثوب المحمل حرير أصفر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015