ص 202 في تفسير المغتوم أن الغتمة العجمة في عدم إفصاح. وقد ورد شاك مغتوم في كتاب صهبان بن شمر لسيدنا أبي بكر ص 201 أي أنه شاهد على ذلك. انظر الحَصَر في القاموس. في مادة (فأفأ) من القاموس كلام الأهتم, وقد ذكرناه في هتم. مصباح الدياجي في الجغرافية 82 سبب تلقيب ابن طباطبا بذلك.
لدن: لدّن العيش: أي جعله لَدْنا, وعيش ملدّن.
لَرِنْج: يريدون النارنج. وصوابه نارنج. المنتقى من جامع الفنون للحراني - رقم 495 أدب - ص 11 وصف النارنج. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري 335 زهر النارنج يسمى بالقداح, ومقاطيع في النارنج. طبقات العلماء - رقم 1418 تاريخ - أواخر 307 مقطوع في النارنج المجموع رقم 655 أدب ص 48 ثلاثة مقاطيع في النارنج. سلك الدرر 3/ 26 - 27 مقطعات في النارنج. الحواضر لأبي شامة 386 مقطعات في النارنج. المجموع رقم 651 أدب ص 11 - 12 ثلاثة مقاطيع في النارنج. المختار السائغ - رقم 805 شعر - أول ص 19 تشبيه النارنج بأكر من زعفران. نشوار المحاضرة - الجزء المخطوط - ظهر 112 - 113 مقطعات في النارنج. حلبة الكميت 230 - 232 ما قيل في النارنج. تحفة العاشقين - رقم 944 شعر - ص 437 مقاطيع في النارنج. انظر زجلا في المناداة على النارنج ظهر ص 146 من المجموعة رقم 666 شعر.
لزّ: تلزّز على كذا: هو في معنى قولهم: يتلكّك. ولزه بمعنى لمسه أو دفعه, يقولون: ما تَلزّوش المطاهر: أي لا تلمسوا المختون وموضع جرحه.
لَزِّيق: نوع من الرقاق بالصعيد, يربّب دقيقه - أي لا يكون ثخينا - فيقطع منه على المطرحة, ويكوّر عليها ثم يلقى في الفرن, ويكون رقيقا إلا أنه أثخن من الرقاق, وعجينه لا يتخمّر ويبقى لينا لا يجف كالرقاق.