الجبرتي 1/ 355 شعر للأدكاوي فيه أهل الكيف. الكناش ذو الورق الأزرق, آخر ص 192 بيتان في حشّاش فيهما كيف. المجموع رقم 601 أدب, آخر ص 297 بيت فيه: وبسط الكيف. أي المزاج. انظر قول الشهاب في الريحانة 305 في نور الدين العسيلي: فاندرج في مقولة الكيف. الكواكب السائرة 1/ 533 يداوم على أكل الحشيش والكيف, وفي 3/ 57 استعمل أكل المكيفات, وفي 141 وكان يتكيّف, وفي 248 وكان متكيفا أثّر في سجنه الكيف. خلاصة الأثر 1/ 481 ممازحة فيها كيف الدين, وفي 4/ 75 أبيات في المكيفات.

ويقولون: فلان كَيِّيف: أي ذو كيف في الدخان, وغيره. خلاصة الآثر ج 1 أول ص 502 وكان متكيّفا إلا أنه حسن الأخلاق. لطف السمر في القرن 22 ص 212 عبّر عن آكل المكيفات بالترياقي, وفي ص 303 س 2 وكان متكيفا, وهو يستعمل هذا اللفظ كثيرا لآكلي الكيف.

كيك

كِيك: لعبة لهم يقال لها كيك. وهي صنفان كِيك عَ العالي, وكيك عَ الواطي, وبعضهم يقول: كِيكَا.

كيكبون

كَيْكَبُون: وبعض متفقِّهتهم يقول: قيقبون, يطلق على الرجل ذي الهيئة الحسنة والملابس الجميلة الضخم الذي ليس تحته كبير أمر. وهو مأخوذ من القيقبان لخشب السرج. وهذه اللفظة تكثر على ألسنة المترفّهين من المصريين, أي أولاد البلد, وانظر الأقواب لخشبات الحمّال - وذكرناها في عتل - فلعلها من هذا. وراجع القيقاب في كراس السروج.

كيكي

كِيكي: للزورق الصغير, وكأنه تصغير كايك, أي قايق.

كيلة

كِيلَة: لعلها من الكيل. وانظر غرر الخصائص 296 - 297 كيلجة, وحكاية فيها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015