إلحاق الميم: ضَربُمْ أو ضربوا، يضربم أو يضربوا.
قول العامة: خَبَطُّه (بإدغام طاء الفعل في تاء الضمير (?)).
استعمال فعل الجمع في الواحد للمتكلم هو الغالب على أهل اسكندرية: أنا نقعد هنا ... الخ. الكتاب (رقم 724 شعر) ص 174: زجل فيه: ما زلت له نوارى. وفي ظهر 183: نعيش، في زجل للغباريّ.
قولهم: قاموا عليه الرجال.
التصريح 1: 333 - 336، 2: 138: لغة طيء وأزد شنوءة. القاموس 4: 405: واو علامة المذكرين في لغة طيء أو أزد شنوءة أو بلحارث بن كعب. ابن الطيب على الاقتراح 181 - 189: أكلوني البراغيث لبني الحارث بن العنبر أو لطيئ أو لأزد شنوءة.
الطرثوث في فوائد البرغوث، آخر ص 486 من المجموعة (139 مجاميع): لغة أكلوني البراغيث لطيئ، همع الهوامع ج 1 قبل أواخر ص 160: لغة أكلوني البراغيث تعزى لطيئ وأزد شنوءة.
عيون الأخبار لابن قتيبة - طبع دار الكتب - ج 1 آخر ص 273: بيت لأبي نواس به لغة أكلوني البراغيث، أي استعملها (?).
الإسعاف شرح شواهد الكشاف 221: فلو أن الأطبّا كانُ حولي الخ.