يأخذون المكس. وفي 190 وفي هذه أهرية مسلحة, أي في حدود مصر من النوبة, وانظر في 191 المسلحة والمسلحي: للرجل الذي يقوم بها. وفي 2/ 161 استعمل المركز للكركون أو لنقطة البوليس. الأغاني 17/ 65 بيت فيه المسالح, وفي 2/ 62 وهي مسلحة لأهل الكوفة, ويفهم من العبارة أنها رباط لا كركون. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة 4/ 115 تفسير المسالح بالجماعات في الثغور. سلسلة التواريخ 21 مسالح وأسواق, وانظر الترجمة الفرنسوية في الملاحظات أي Notes ص 13. الألفاظ الكتابية - رقم 249 لغة - ص 248 بالحاشية: محاولة المنصور أن يقول الناس: مصلحة. وتراجع البصرة في معجم البلدان.
وقد صار يقال للكركون الآن القِسْم. راجعه في القاف. مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق 2/ 29 القرة قولات يرادفها. المخافر أو المسالح.
كَرْم: يطلقه أهل الصعيد على البستان, وكانوا يطلقون المغلق في الكلام على جنينة. وتكريم الدخان: أن يفرك في الكفين ثم ينخل من ثوب كالكتان ونحوه أو في منخل من السلك دقيق لينزل الغبار منه, يقال: دخان مكرّم. وكرّم دخانك.
كرمش ومكرمش: ديوان ابن سناء الملك, ظهر ص 101 مكرمش الجلدة كالكرش, وذكر أيضا في كرّش. شفاء الغليل, أول ص 189 بيت فيه تكرمش, وانظر ص 224 منه, أي في الورقة الملحقة شيئا يتعلق بكرمش, وأشرنا إليه أيضا في كرش.
حلبة الكميت, أول ص 246 مقطوعان فيهما تفريك الثوب, وهو يرادف الكرمشة.