فرج: فَرَج اللَّه: التي تعلِّق وسط القلادة, وهي من الذهب. المذكر والمؤنث للفراء: الشمس - مؤنث: القلادة. تعوبذ الفضة في ما يعول عليه 2/ 25, وقد ذكرناه أيضا في مدالية. اليتيمة 2/ 158 بيت فيه الشمسة, وانظر 135 من خاص الخاص للثعالبي. التعويذ يتخذ من فضة مستديرا ويعلق على الصبيان. المجموع رقم 774 شعر ص 208 مقطوع في الأقاحي, وفيه أقاحة وهو خطأ, وقد شببه بالشمسة من فضة, ويظهر منه أن الشمسة تطلق أيضاً على ما طرفها مسنن أو نحوه كالنيشان. خطط المقريزي 1/ 6 الواسطة التي في المخنقة تسمى شمسة. الكامل لابن الأثير 10/ 142: أحضروا الخيام والجار (?) والشمسة وميع ما يحتاج إليه السلطان, وفي 231: ولما رأوا الشمسة ترجلوا, أي عند ملاقاتهم للخليفة, وفي 243: خرج الخليفة والشمسة على رأسه, وفي 11/ 83: وعلى رأسه الشمسة. وفي 12/ 88 قال الشمسية أي التي تحمل على السلطان, والظاهر أنه تحريف الشمسة, وفي 91: خذ الجتر والشمسة معك, وهو يدل على أن الشمسة كالوسام المرصع يحمل على الجتر. الإعلام بأعلام بيت الله الحرام - رقم 1339 تاريخ - ص 61: بعث المتوكل بشمسة من ذهب مكلّلة تعلق بالكعبة, وفي 235: عمل شمسات في الأسطوانات بالمسجد النبوي. عيون التواريخ لابن شاكر 2/ 159 أبيات للسلامي فيها شمسة على ملك. الجامع اللطيف لابن ظهيرة, أواخر ص 111 شمسة, وفي أول 112 شمسة من ذهب مكلّلة بالدر. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري 149, و 150 بيتان فيهما. كشمسة من لجين. إعلام الأعلام لابن الخطيب 116 ثلاثة أبيات للمعتصم العباسي, وآخر بيت: أصاحب المرهف المحلي. وفيها شموس, وقال عنها المؤلف يظهر أن الشموس كانت تطلق في زمانهم على آلة من آلات الزينة.