المنهل الصافي 1/ 140: وسار السلطان وعلى رأسه كلفتة؛ وهو يستعملها كثيرا. ولعلها محرفة أو أن بعضهم كان يقولها أو هي غير الكلونة, وفي 659: وحل شاشته وجعلها في الكلفتة, فإذا أراد الركوب لفّه بيده. الخطط التوفيقية ج 12 أوائل 26 الكلفتة هي الكلوتة, وكلام فيهما. وفي التبر المسبوك 384 الكلفتاة والقماش, وفي 386 مرتين, أي في عبارته.
الآداب الشرعية لابن مفلح, قبل آخر ص 406 تحنيك العمامة نافع في الركوب, وقد ذكرناه في (زنق) , وفي 408 إرخاء العذبة وحكمه, وسماها بالذؤابة. صبح الأعشى 5/ 93 أن الصوفية يرخون العذبة من أمام, أي صوفية مصر كما يفهم. الضوء اللامع 4/ 254 أبيات فيمن له عذبة, وفيها معذّبا, وهما مقطوعان, وفي 6/ 497: ورمى بتخفيفته, فغضب الملك وقال: تاج الإسلام ترميه.
وفي مادة (ذوب) من المصباح: الذؤابة طرف العمامة. خطط المقريزي 1/ 440 الذؤابة في العمامة وهي العذبة, وانظر 2/ 160 وبيتان فيها, أي العذبة. العكبري 2/ 277 الذؤابة قد تطلق على عذبة العمامة, وبيت للمتنبي. صبح الأعشى 3/ 280 الرفرف: للعذبة العريضة في العمامة, وفي 506 إرخاء الخليفة الفاطمي الذؤابة من الجانب الأيسر. القاموس: الاعتجار: لف العمامة دون التَّلحِّي, وفيه اعتذر العمامة: أرخى لها عذبتين من خلف. وفي مادة (عجر) من المصباح: اعتجر الرجل عمامته: لفها على رأسه. انظر التذنيب في اللسان مادة (ذنب) أوائل ص 376.
المِشْوَذ: العمامة, كالمِشْواذ, وحسن الشِّيذة: أي العمة,