3/ 7. درر الفرائد المنظمة 2/ 4 العتالين, وتكرر ذكره في هذا الجزء. مراتع الغزلان, أول ص 92 مقطوع في عتّال. خطط المقريزي 2/ 93 أصوات العتالين عند نقل البضائع.

والعَتَلة: انظر المخل في مفاتيح العلوم. الإفادة والاعتبار للبغدادي 26 الأسافين مرتين والمخال. حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد 1/ 305 كتاب لابن الأعرابي اسمه «صفة المخل» , وراجع كشف الظنون وترجمة ابن الأعرابي في مظانها.

المربعة ذكرها القالي في أماليه 1/ 146 وذكر شاهدا, ولا نظنها ترادف خشبة العتالين. نفح الطيب 2/ 1140 الموسعة: خشبة بين حمالين يجعل كل واحد منهما طرفها على عنقه, وذكرت بلفظ الموسعة أيضاً في النسخة المخطوطة من نفح الطيب, وسط ص 254. المطرزي على المقامات 165: تدلحاه على عود. انظر في اللغة (تدالح الرجلان الحمل). انظر كناشنا آخر ص 111 - 112 ففيه العصا التي توضع بين جوالقين لحملهما على ظهر الدابة, العامة تسميها الساتر. راجعها في السين. الضوء اللامع ج 1 وسط ص 547: حمل جنازته أربعة بالخشب الذي يسمونه أقوابا. وانظر الكيكبون في الكاف. نشوار المحاضرة 141: حُبّ عظيم يُحمل بدَهَق ومصقلة, والدهق في القاموس خشبتان يغمز بهما الساق, فكأنهما استعملا في عصر التنوخي لخشبتي العتال, ولم نجد المصقلة في القاموس.

وعَتّتلت إيده يرادفه المجل, راجعه في اللغة. وانظر أَقْسَن, وعَظَبت يده, وكَنِبت وأكنبت. وفي خزانة البغدادي ج 4 آخر ص 571 - 572 عست يده: غلظت من العمل. في القاموس: ثفنت يده كفرح: غَلُظت, وأثفنها العمل. مَكِيت يده: أي مجلت من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015