مما خالفوا فيه قولهم: عبد الرُّحمن، بضم الراء، وهم لا يكادون ينطقون بغيره فيه.
في فَعُول، كقولهم: سُفوف، نُشوق ... الخ. أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة، وسط 18: العقيليون يقولون: هنّ عدوّات الله، ووليّات الله ... الخ، أي بإلحاق التاء بآخر فَعُول بمعنى فاعل، لأن فُعولا عند العامة محوّل عن فَعول وهم يلحقون التاء به في التأنيث.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مَفْعَل: المعتل العين قد يصححونه فيقولون: مَنْور.
في آخر مادة (عيط) من اللسان: مَعْيَط، كان قياسه مَعاط، ولكنه شذ.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .