والطابق في الريف: الطاقة الصغيرة التي تفتح في أكواخ الزّراع المبنية باللبن.
طَابْيَة: هي الحصن, والقصر فيها قليل, ولذا ذكرت هنا. ولعل أصلها تَبَه أي القمة بالتركية. خطط المقريزي 2/ 138: وغلق أبواب الطابية, وانظر أول 278 ولعله يريد هنا مكانا, وفي 463 خط رأس الطابية, وبيت فيه ذلك. وانظر اتعاظ الحنفا للمقريزي 966 تاريخ ص 86 س 8 الطابية.
نتيجة الاجتهاد 21 المحارق, ويظهر أنها أمكنة المدافع, أي التي يحرق فيها البارود بالطلق أو نحو ذلك. راجع بعض ما كتب عن باشورة في كراس الأبنية.
وفي عيون الأنباء 2/ 75 الطابية بالمغرب: خشبة معروفة يكون طولها عشرة أشبار. والطابية في الريف: تراب يجمع كوما ليجفّ. ويؤخذ منه فيوضع تحت البهائم ليختلط بروثها فيصير سمادا.
طار: للدُّفّ. لعله من إطار. المقتطف 59/ 326 آلات الطرب بإيران, ومنها التار, وينظر: هل الطار معرّب منه أو هذا محرّف عنه. انظر رسالة لابن طولون اسمها «عدة الجرابة لتحريم الدف والشبابة» ص 66 من 373 مجاميع. كف الرعاع - رقم 647 فقه - ص 39 حكم الدف.
ديوان المعمار 98 طار للدف. شفاء الغليل 152 طار الدف. نزهة الأنام في فضائل الشام للبدري 48 طارات, وانظر 88 ابن إياس 1/ 212 الطارات. الحجة - رقم 1095 شعر - ص 331 قول ابن حجة طارات, وانتقاد المصنف بأنها لا تضرب بالعصي بل بأطراف الأنامل.