وما كان على فعيل معتل الآخر خففوا ياءه. الموشح للمرزباني 269: تخفيف الياء في مثل علىّ لحن، وشواهد، إلا أن يكون في القافية.
تخفيف ياء فعيل كقولهم عَلى في علىّ لعله لأنهم أسكنوا الأواخر في الوصل، ويدل على ذلك أنهم يشددون في مؤنثه فيقولون: عليّة وسميّة ... الخ.
عبث الوليد، ظهر 49: الغبيّ: يحكى بالتشديد والتخفيف. قلت: ما سمع منه - أي ما كان على فَعِل - يصح.
وقالت العاممة: حَضير وأمير وحَصيرة.
وفي الأرياف خصوصاً الشرقية يفتحون في فعيل، وكذلك الصعيد. همزة فعيلة (?): قلبهم الهمزة ياء في مثل خطيئة جائز. اللسان، وسط ص 13 ج 1: مخبّو في مخبوء .. الخ. وقول العامة: نوّ، في نوء، جائز.
إلحاق التاء بفعيل: شرح الدرة للخفاجي 211: جديد، وكف خضيب .. الخ.
فتح أول فعلول: من كلام العامة صَنْدوق وحَتْحوت وزَرْبُون ... الخ ..
الضوء اللامع 2: 179 - 180: سحلول بفتح أوله، كما هو على ألسنة العامة ... الخ.
وفي 4: 273: ابن طرطور، بمهملات، الأولى مفتوحة أي تابع العامة. في شرح القاموس، في (عصفر) أن العصفور يقال أيضاً بفتح أوله. وحكى ابن رشيق في كتاب الغرائب فتح أوله؛ صبح الأعشى 329.